صور-خضروات-كرتون

[٧] تعرض كوكب الأرض لعدة زلازل، ووفقاً لوكالة المسح الجيولوجي الأمريكية (بالإنجليزية: U. S. Geological Survey)، بلغت قوة أكبر زلزال في العالم 9. 5 درجة، حيث وقع في تشيلي في الثاني والعشرين من أيار في عام 1960م. [٨] تتسبب الجاذبية بين الأرض والقمر، بحدوث المد والجزر على الأرض. يتكون الغلاف الجوي للأرض من: 78٪ من النيتروجين، و21٪ أكسجين، وكميات ضئيلة من الغازات الأخرى، وتضم: غاز الأرجون، و ثاني أكسيد الكربون. تحتوي الأرض على طبقة الأوزون، والتي تحميها من أشعة الشمس الضارة، بحيث تمتص معظم الأشعة فوق البنفسجية. تُشكل الماء نسبة 70٪ من سطح الأرض. [٩] تتكون طبقات الأرض من: 32. 1٪ من الحديد، و30. 1٪ أكسجين، و15. 1٪ من السيليكون، و13. 9٪ من المغنيسيوم. [٩] معلومات عن الشمس يوجد العديد من المعلومات التي تتعلّق بالشمس، ومنها ما يأتي: [١٠] تنتج طاقة الشمس من اندماج الهيدروجين مع الهيليوم. [١٠] تحدث التفاعلات النووية في قلب الشمس، بسبب درجة حرارتها المرتفعة جداً، وضغطها العالي. يَصدر عن الشمس ثلاثة أنواع مختلفة من الطّاقة الضوئية، وهي: الأشعة تحت الحمراء، والضوء المرئي، والأشعة فوق البنفسجية. يبلغ عمر الشمس 4.

المسافة بين القمر والارض

5 مليار سنة. تبلغ درجة حرارة مركز الشمس 15 مليون درجة مئوية. [١١] المراجع ↑ "Measuring the Distance",, Retrieved 30-8-2018. Edited. ↑ "SUN FACTS",, Retrieved 30-8-2018. Edited. ↑ Jonathan I. Lunine, Raymond Jeanloz, Clark R. Chapman, "Earth" ،, Retrieved 12-9-2018. Edited. ^ أ ب "EARTH FACTS",, Retrieved 30-8-2018. Edited. ↑ Stephanie Pappas, Robert Roy Britt (23-3-2016), "50 Interesting Facts About Earth" ،, Retrieved 30-8-2018. Edited. ↑ "Astronomical unit",, Retrieved 12-9-2018. Edited. ↑ Stephanie Pappas, Robert Roy Britt (23-3-2016), "50 Interesting Facts About Earth" ،, Retrieved 12-9-2018. Edited. ^ أ ب Matt Williams (27-5-2016), "10 INTERESTING FACTS ABOUT EARTH" ،, Retrieved 30-8-2018. Edited. ^ أ ب "70 Interesting Facts About The Sun",, 16-5-2018، Retrieved 30-8-2018. Edited. ↑ Michael Dhar (15-1-2014), "How Hot Is the Sun? " ،, Retrieved 30-8-2018. Edited.

لكن ظاهرة القمر الصغير لا يتم الحديث عنها والتنبيه لها كما هو الحال مع ظاهرة القمر العملاق. المصدر

تعرفنا في المقالات السابقة على مصدر القمر و أصله 1 ، و على سبب دوران القمر حول الأرض 2 ، و على إحدى تجليات تأثير القمر على الأرض: المد و الجزر 3. أما في المقالة التالية فسنتعرف على الكيفية التي تم بها قياس المسافة بين الأرض و القمر. إعداد: محمد الخمري تدقيق لغوي: مريم السهلاوي يتحرك القمر حول الأرض في مدار بيضاوي مما يؤدي إلى تغير المسافة بينهما حسب موقع القمر، لكن متوسط المسافة بينهما قد تم تحديده في 384399 كيلومتر. و لادراك هذه القيمة فهي تقارب عشر لفات حول الأرض في خط الاستواء. لكن كيف تم قياس هذه المسافة؟ هناك عدة طرق لقياس المسافة بين الأرض و القمر، و تذكر المراجع أن أول من قام بعملية القياس هاته هو Aristarque de Samos (ولد 310 قبل الميلاد و توفي 230 قبل الميلاد)، و ذلك باستخدام ظاهرة خسوف القمر: حيث لاحظ أن ظل الأرض يمكنه أن يحتوي على 3 أقمار، و بالتالي فشعاع الأرض يساوي 3 أضعاف شعاع القمر (الشكل 1: R T = 3 R L). بالإضافة إلى هذا فقد كان معلوما لديه أن قطر القمر يرى تحت زاوية تقدر ب 0. 5 درجة (الشكل 2). و باستخدام النسب المثلثية و بالضبط الظل، نجد أن و منه يمكن التوصل إلى أن المسافة بين الأرض و القمر تكتب: و باستخدام العلاقة بين شعاع الأرض و شعاع القمر، نجد أن: و بهذه الطريقة السهلة و الذكية توصل Aristarque إلى معرفة المسافة بين الأرض و القمر، لكنه لم يوفق لمعرفة شعاع الأرض R T، الذي تم تحديد قيمته فيما بعد في 6380 كيلومتر من طرف Eratosthène 4.

ووصل مُعدَّل التسارع الحالي إلى 3. 8 سم/سنة، لأنَّ مُعدَّلات المد والجزر كبيرةٌ للغاية في يومنا هذا. والسبب في مُعدَّلات المد والجزر الكبيرة هو أنَّ منطقة شمال المحيط الأطلنطي المُعاصرة تتمتَّع بالعرض والعمق اللازمين للتأثير على موجات المد والجزر، وبالتالي تقترب فترة التذبذب الطبيعي من فترة المد والجزر بما يُتيح زيادة مُعدلاتهما. وهذا يشبه الطفل الذي يركب أرجوحة، ويتحرَّك إلى مسافةٍ أعلى عند دفعه في الوقت المناسب. ويختفي ذلك التأثير عند العودة بالزمن إلى الوراء، حين كانت أبعاد منطقة شمال الأطلنطي مختلفة -قبل ملايين السنين- وبالتالي سنجد أنَّ مُعدَّل تسارع القمر كان أبطأ. ولا شك أنَّ الكوكب عاصر الكثير من مراحل المد والجزر القوية، بالتزامن مع تحريك الصفائح التكتونية للقارات، وفي ظل تغيُّر طول الأيام وفترة المد والجزر نتيجةً لتباطؤ دوران الأرض. لكننا لا نمتلك معلومات مُفصَّلة حول المد والجزر على مدار فترات طويلة من الزمن، لذا لا يُمكننا الجزم بمكان وجود القمر في الماضي البعيد. القمر يتسبب في حدوث المد والجزر على الأرض ما تكشفه الرواسب تُعَدُّ محاولة تحديد دورات ميلانكوفيتش واحدةً من الأساليب الواعدة لحل هذه المُعضلة، وذلك عن طريق دراسة التغيرات الفيزيائية والكيميائية في الرواسب القديمة.

  1. صور حوائط
  2. تحميل اغانى الحج mp3
  3. واجب - ويكيبيديا
  4. كيف وصل القمر إلى مكانه الحالي؟ | عربي بوست
  5. حجز تذاكر طيران رخيصة من السعودية الى جدة | sa.wego.com
  6. معلومات عن القمر وسطح القمر | طقس العرب

8 سنتيمتر في السنة الواحدة، ولأن القمر موجود منذ مليارات السنوات، قدر العلماء أنه كان في الماضي قريبًا جدًا من الأرض، لدرجة أنه كان قادرًا على تشكيل موجات مد وجزر عاتية وقوية للغاية كانت تؤثر على مساحات كبيرة من كوكبنا. كيف يقيس العلماء المسافة بين الأرض والقمر؟ مدار القمر حول الأرض ليس دائريًا تمامًا، وإنما بيضوي بعض الشيء، حيث يصفه العلماء بأنه يشبه شكل القطع الناقص. في الماضي، كان علماء الفلك يقدرون المسافة بين الأرض والقمر، ولم تكن حساباتهم دقيقة، فلم يتمكنوا من تحدد المسافة الحقيقة تمامًا، لكن كل ذلك تغير حين تمكن البشر من الهبوط على القمر، حيث قام رواد فضاء بعثة أبولو 11 في عام 1969 بوضع مرايا عاكسة على سطح القمر، ومنذ ذلك الوقت، يعتمد العلماء على هذه المرايا في قياس المسافة بين الأرض والقمر. المرايا العاكسة على سطح القمر التي وضعها رواد فضاء بعثة أبولو 11 عام 1969 طريقة قياس المسافة بسيط للغاية ويتم ذلك باستعمال أشعة الليزر، حيث ترسل أشعة الليزر من كوكب الأرض باتجاه المرايا العاكسة الموجودة على سطح القمر، ثم تنعكس هذه الأشعة عن المرايا تعود إلى أجهزة استقبال موجودة على كوكب الأرض.

  1. تحويل من pdf إلى ppt
  2. نسيت باسورد الايكلود