اسماء-المقبوض-عليهم-في-السعودية

قصيدة عن الحزن لأحمد مطر أيها الحُـزنُ الذي يغشى بِـلادي أنا من أجلِكَ يغشاني الحَـزَن أنتَ في كُلِّ مكـانٍ أنتَ في كل زَمن دائـرٌ تخْـدِمُ كلّ الناسِ مِـنْ غيرِ ثَمـَن عَجَبـاً منكَ.. ألّا تشكو الوَهَـن؟ أيُّ قلـب لم يُكلفكَ بشُغلٍ ؟ أيُّ عيـنٍ لم تُحملكَ الوَسـن؟ ذاكَ يدعـوكَ إلى استقبالِ قيـدٍ تلكَ تحـدوكَ لتوديـعِ كَفَـنْ. تلكَ تدعـوكَ إلى تطريـزِ رُوحٍ ذاكَ يحـدوكَ إلى حرثِ بَـدَنْ. مَـن سترضي، أيها الحـزنُ، ومَـن؟ وَمتى تأنفُ من سُكنى بـلادٍ أنتَ فيهـا ممتهَن إنّني أرغـبُ أن أرحَـلَ عنهـا إنّمـا يمنعُني حُـبُّ الوَطـن

تسريحات شعر للبنات

  • شعر عن الحزن يبكي الحجر
  • شعر عن الحزن قصير
  • صور شعر رجل
  • شعر عن الحزن والهموم
  • مشطات شعر للبنات
  • شعر تحت الابط للنساء
  • برنامج Voyage لإدارة شركات السياحة ووكالات السياحة والسفر
  • باروكات شعر طبيعي بجدة
  • قصات شعر قصير
  • شعر انجليزي

كتاب الحزن

كتاب الحزن البعيد الهادى قراءة

تركيب شعر بالفوتوشوب

دائـرٌ تخْـدِمُ كلّ الناسِ مِـنْ غيرِ ثَمـَنْ. عَجَبـاً منكَ.. ألا تشكو الوَهَـنْ؟! أيُّ قلـبِ لم يُكلّفكَ بشُغلٍ؟ أيُّ عيـنٍ لم تُحمِّلكَ الوَسَـنْ؟ ذاكَ يدعـوكَ إلى استقبالِ قَيـدٍ تلكَ تحـدوكَ لتوديـعِ كَفَـنْ. تلكَ تدعـوكَ إلى تطريـزِ رُوحٍ ذاكَ يحـدوكَ إلى حرثِ بَـدَنْ. مَـنْ ستُرضي، أيّها الحُـزنُ، ومَـنْ؟! وَمتى تأنَفُ من سُكنى بـلادٍ أنتَ فيهـا مُمتهَـنْ ؟! إنّني أرغـبُ أن أرحَـلَ عنهـا إنّمـا يمنعُني حُـبُّ الوَطـنْ قصيدة كتابُ حياةِ البائسينَ فصولُ إلياس حبيب فرحات كتابُ حياةِ البائسينَ فصولُ تليها حَواشٍ للأسى وذيولُ وما العمرُ إِلا دمعةٌ وابتسامةٌ وما زادَ عن هذي وتلكَ فضولُ ولولا يدُ الإِنسانِ ما كان للأسى إِلى شاعرِ الطيرِ البريءِ وُصُولُ" قصيدة إذا ما تبينَتِ العبوسةُ في امرئٍ عبّاس محمود العقّاد إذا ما تبينَتِ العبوسةُ في امرئٍ فلا تلحهُ واسألْ سؤالَ حكيمِ أَجَلْ سَلْهُ قَبل اللومِ فيما انقباضُه وقيم رَمى الدنيا بطرفِ كظيمِ لعل طِلابَ الخيرِ سرُّ انقباضِه وعلةُ حزنٍ في الفؤادِ مقيمِ فما تحمدُ العينانِ كل بشاشةٍ ولا كلُّ وجهٍ عابسٍ بذميمِ قطوبُ كريمٍ خابَ في الناسِ سعيُه أحبَّ من البشرى بفوزِ لئيمِ" قصيدة رَأَيْتُ التَّعَزيَّ مما يهيجُ ابن رشيق القيرواني رَأَيْتُ التَّعَزيَّ مما يهيجُ على المرءِ ساكنَ أو صابِه وما نالَ ذو أسوةٍ سلوةً ولكن أتَى الحُزْنُ من بابه تفكرَ في مثلِ أرزائهِ فذكرَه ما به ما به قصيدة رأيت الدهرَ مختلفاً يدورُ رأيت الدهرَ مختلفاً يدورُ فلا حُزْنٌ يدومُ ولا سرورُ وقد بَنَتِ الملوكُ به قصوراً فم تبقَ الملوكُ ولا القصورُ قصيدة لا يُحزِنُ اللَهُ الأَميرَ المتنبي لا يُحزِنُ اللَهُ الأَميرَ فَإِنَّني سَآخُذُ مِن حالاتِهِ بِنَصيبِ وَمَن سَرَّ أَهلَ الأَرضِ ثُمَّ بَكى أَسىً بَكى بِعُيونٍ سَرَّها وَقُلوبِ وَإِنّي وَإِن كانَ الدَفينُ حَبيبَهُ حَبيبٌ إِلى قَلبي حَبيبُ حَبيبي وَقَد فارَقَ الناسُ الأَحِبَّةَ قَبلَنا وَأَعيا دَواءُ المَوتِ كُلَّ طَبيبِ سُبِقنا إِلى الدُنيا فَلَو عاشَ أَهلُها مُنِعنا بِها مِن جَيأَةٍ وَذُهوبِ تَمَلَّكَها الآتي تَمَلُّكَ سالِبٍ وَفارَقَها الماضي فِراقَ سَليبِ وَلا فَضلَ فيها لِلشَجاعَةِ وَالنَدى وَصَبرِ الفَتى لَولا لِقاءُ شَعوبِ وَأَوفى حَياةِ الغابِرينَ لِصاحِبٍ حَياةُ اِمرِئٍ خانَتهُ بَعدَ مَشيبِ لَأَبقى يَماكٌ في حَشايَ صَبابَةً إِلى كُلِّ تُركِيِّ النِجارِ جَليبِ وَما كُلُّ وَجهٍ أَبيَضٍ بِمُبارَكٍ وَلا كُلُّ جَفنٍ ضَيِّقٍ بِنَجيبِ لَئِن ظَهَرَت فينا عَلَيهِ كَآبَةٌ لَقَد ظَهَرَت في حَدِّ كُلِّ قَضيبِ وَفي كُلِّ قَوسٍ كُلَّ يَومِ تَناضُلٍ وَفي كُلِّ طِرفٍ كُلَّ يَومِ رُكوبِ يَعِزُّ عَلَيهِ أَن يُخِلَّ بِعادَةٍ وَتَدعو لِأَمرٍ وَهوَ غَيرُ مُجيبِ وَكُنتُ إِذا أَبصَرتُهُ لَكَ قائِماً نَظَرتُ إِلى ذي لِبدَتَينِ أَديبِ فَإِن يَكُنِ العِلقَ النَفيسَ فَقَدتَهُ فَمِن كَفِّ مِتلافٍ أَغَرَّ وَهوبِ كَأَنَّ الرَدى عادٍ عَلى كُلِّ ماجِدٍ إِذا لَم يُعَوِّذ مَجدَهُ بِعُيوبِ وَلَولا أَيادي الدَهرِ في الجَمعِ بَينَنا غَفَلنا فَلَم نَشعُر لَهُ بِذُنوبِ وَلِلتَركُ لِلإِحسانِ خَيرٌ لِمُحسِنٍ إِذا جَعَلَ الإِحسانَ غَيرَ رَبيبِ وَإِنَّ الَّذي أَمسَت نِزارٌ عَبيدَهُ غَنِيٌّ عَنِ اِستِعبادِهِ لِغَريبِ كَفى بِصَفاءِ الوَدِّ رِقّاً لِمِثلِهِ وَبِالقُربِ مِنهُ مَفخَراً لِلَبيبِ فَعُوِّضَ سَيفُ الدَولَةِ الأَجرُ إِنَّهُ أَجَلُّ مُثابٍ مِن أَجَلِّ مُثيبِ فَتى الخَيلِ قَد بَلَّ النَجيعُ نَحورَها يطاعِنُ في ضَنكِ المُقامِ عَصيبِ يَعافُ خِيامَ الرَيطِ في غَزَواتِهِ فَما خَيمُهُ إِلّا غُبارُ حُروبِ عَلَينا لَكَ الإِسعادُ إِن كانَ نافِعاً بِشَقِّ قُلوبٍ لا بِشَقِّ جُيوبِ فَرُبَّ كَئيبٍ لَيسَ تَندى جُفونُهُ وَرُبَّ كَثيرِ الدَمعِ غَيرُ كَئيبِ تَسَلَّ بِفِكرٍ في أَبيكَ فَإِنَّما بَكَيتَ فَكانَ الضِحكُ بَعدَ قَريبِ إِذا اِستَقبَلَت نَفسُ الكَريمِ مُصابَها بِخُبثٍ ثَنَت فَاِستَدبَرَتهُ بِطيبِ وَلِلواجِدِ المَكروبِ مِن زَفَراتِهِ سُكونُ عَزاءٍ أَو سُكونُ لُغوبِ وَكَم لَكَ جَدّاً لَم تَرَ العَينُ وَجهَهُ فَلَم تَجرِ في آثارِهِ بِغُروبِ فَدَتكَ نُفوسُ الحاسِدينَ فَإِنَّها مُعَذَّبَةٌ في حَضرَةٍ وَمَغيبِ وَفي تَعَبٍ مَن يَحسُدُ الشَمسَ نورَها وَيَجهَدُ أَن يَأتي لَها بِضَريبِ

شعر

[٣] أوصيكَ بالحزن لا أوصيك بالجلد جلَّ المصابُ عن التّعنيفِ والفندِ إني أجلكَ أن تكفى بتعزية ٍ عَنْ خَيرِ مُفْتَقَدٍ، يا خَيرَ مُفتقِدِ هيَ الرّزِيّة ُ إنْ ضَنّتْ بِمَا مَلَكَتْ منها الجفونُ فما تسخو على أحدِ بي مثلُ ما بكَ منْ جزنٍ ومنْ جزعٍ وَقَدْ لجَأتُ إلى صَبرٍ ، فَلَمُ أجِدِ لمْ يَنْتَقِصْنيَ بُعدي عَنْكَ من حُزُنٍ هيَ المواساة ُ في قربٍ وفي بعدِ لأشركنكَ في اللأواءِ إنْ طرقتْ كما شركتكَ في النّعماءِ والرّغدِ أبكي بدَمعٍ لَهُ من حسرَتي مَدَدٌ وَأسْتَرِيحُ إلى صَبْرٍ بِلا مَدَدِ وَلا أُسَوِّغُ نَفْسي فَرْحَة ً أبَداً وقدْ عرفتُ الذي تلقاهُ منْ كمدِ وأمنعُ النّومَ عيني أنْ يلمَّ بها عِلْمَاً بإنّكَ مَوْقُوفٌ عَلى السُّهُدِ يا مُفْرَداً بَاتَ يَبكي لا مُعِينَ لَهُ أعانَكَ اللَّهُ بِالتّسْلِيمِ والجَلَدِ هَذا الأسِيرُ المُبَقّى لا فِدَاءَ لَه يَفديكَ بالنّفسِ والأَهْلينَ وَالوَلَدِ مأساة الحياة نازك صادق الملائكة شاعرة عراقية، توفيت وهي في عمر 83 عامًا، وهي أول من قام بكتابة الشعر الحر، كانت والدة نازك الملائكة تقوم بنشر الشعر في الصحف باسم (أم نزار الملائكة)، وسماها والدها نازك الملائكة تيمناً بالثائرة السورية نازك العابد، درست نازك الملائكة اللغة العربية، والموسيقا، واللغات اللاتينية، والإنجليزية، والفرنسية، توفيت عام 2007م.

أبيات شعر عن الحزن ودَّعتُ شرخَ صِبايَ قبلَ رحيلِهِ ونَصَلتُ منه ولاتَ حَينَ نُصولِهِ وَنفَضتُ كفّيَ من شبابٍ مُخلِفٍ إيراقهُ للعين مِثلُ ذبوله وأرى الصِّبا عَجِلاً يَمُرُّ وإنني ساعدتُ عاجلَهُ على تعجيله سَعُدَ الفتى متقّبلاً مِن دهره مقسومَه بقبيحهِ وجميله وأظُنّني قد كنتُ أرْوَحَ خاطراً بالخطبِ لو لم أُعنَ في تأويله لكن شُغِفْتُ بأن أُقابلَ بينه أبداً وبين خِلافه ومثيله وَشَغَلتُ بالي والمصيبَةُ أنني أجني فراغَ العُمرِ مِن مشغوله! يأسٌ تجاوزَ حَدَّه حتى لقد أمسيتُ أخشى الشرَّ قبلَ حُلوله وبَلُدْتُ حتى لا ألَذُّ بمُفْرحٍ حَّذَرَ انتكاستهِ وخوفَ عُدوله! إيهٍ أحبَّايَ الذينَ ترعرعوا ما بين أوضاحِ الصِّبا وحُجوله إني وإنْ غَلبَ السلُّو صَبابتي واعتضتُ عن نجم الهوى بأُفوله لتَشوقُني ذكراكُمُ ويهُزُّني طَربٌ إلى قالِ الشباب وقِيِله أحبابَنا بين الفُرات تمتَّعوا بالعيش بين مياهه ونخيله وتذكَّروا كَلفَ امرئٍ متشوّقٍ منزوفِ صبرٍ بالفراق ، قتيله حرّانَ ، مدفونِ الميولِ ، وعنَدكم إطفاءُ غُلَّتِه وبعثُ ميوله حَييْتُ " سامَرّا " تحيَّةَ مُعجَبٍ بروُاءِ مُتَّسِعِ الفِناء ظَليله بَلدٌ تساوَى الحسنُ فيه ، فليلُهُ كنهاره ، وضَّحاؤه كأصيله ساجي الرياحِ كأنما حلَفَ الصَّبا أن لا يمُرَّ عليه غيرُ عليله طَلْقُ الضواحي كاد يُربي مُقفِرٌ منه بنُزهتهِ على مأهوله [١] خواطر حزينة ما أصعب أن تبكي بلا دموع وما أصعـــــب أن تذهب بلا رجوع وما أصعب أن تشعر بالضيق وكأن المكان من حولك يضــــــيق ما أصعب ان تتكــلم بلا صـــــوت أن تحيـا كى تنتــظر المــــــوت ما أصعب ان تشــــعر بالســـــــأم فتــرى كل من حــــولك عــــــدم ويسودك إحســـــــاس النـــــــدم على إثــم لا تعرفه وذنب لم تقترفه ما أصعب أن تشـــــعربالحــزن العميـق وكأنه كامـنٌ فى داخــلك ألـــم عريــــق تستـــكمل وحــدك الطــريــق بلا هـــــدفٍ بلا شــريكٍ بلا رفيــقٍ وتصيــر أنــت و الحزن و النـدم فريــق وتـــجد وجـــهك بين الدمــــوع غريـق ويتحــول الأمــل البــاقي إلى بريـق ما أصعب أن تعـــيش داخــل نفـــسك وحيـد بلا صديــــقِ بلا رفيـــــقِ بلا حبيـــبِ تشـــــعر أن الفــــرح بعـــــيد تعانى من جــــرح.. لا يطــيب جـــرح عمـيق.. جـــرح عنـيد.. جـــرح لا يـــداويــه طبيـــب.. [٢] كلام حزين عن الحياة يا أيها الإنسان مالك قاسياً تنسى الأمان وتلهو عابثاً ها قد نسيت أن كان لك ميتاً كفنته بيديك وأذهبت به لمصيره تحت التراب لا تدري ما هو شانه هل في الجنان منعما أم شأنه النيران؟ هلا توقفت قليلا تتعظ ماذا المصير وأين تؤدي بك الألعاب؟ تشب الطفولة نحو العلا وسوء الحواضر مستنظرا لأباء جحدوا النعما وأضحوا فريسة للزنا وتأتي النتائج متوقعة بأحمال الأجنة مترفقا ولكن من جحد البشر رموا النطفة المتحفظة يقوموا فيرتكبوا الفواحشا ويرموا النتائج تكبرا وما ذنب ذاك الرضيع الذي من سوء حظه أن كانا منكما وسوء الجحيم لكم منتظرا وذل المعاصي يعانيها الجنين بدنيا لا رحمة فيها إلا قليل وهل بعد رحمة أبويه متنفسا سوى رحمة الحق الإله ينجيه من سوء الوفاة وينتقم المنتقم القدير من العاصيين بسوء العقاب ويا أسفاه على دنيا البشر قل فيها الحنان وندر سوى في حيوان عقيم يسبح ويوحد للإله بلا كلام وتجري عليه إرادة قدير يعلم ذاك المذنب معنى الضمير.